top of page
All Posts
التعرض للعنف
تشير منظمة الصحة العالمية إلى أن واحدًا من كل ثلاثة مراهقين قد يتعرض لشكل من أشكال العنف، سواء جسدي أو نفسي أو إلكتروني. هذه التجارب لا تترك أثرًا جسديًا فقط، بل تؤثر على الدماغ والمشاعر، وتزيد خطر الإصابة بالقلق والاكتئاب وحتى السلوكيات المؤذية للنفس. الأبحاث توضح أن المراهق الذي يتعلم مهارات ضبط الانفعال وحل النزاعات بالحوار، تقل احتمالية تورطه في السلوك العدواني بنسبة كبيرة. كما أن بيئة مدرسية وأسَرية داعمة قادرة على كسر دائرة العنف وبناء مجتمع آمن يحترم الجميع. 💡 تذكّر:
IFMSA-Iraq
30 أكتوبر2 دقيقة قراءة


الحذر من ايذاء النفس
حياتك تستحق أن تُعاش… حتى عندما تشعر أن الألم لا ينتهي. منظمة الصحة العالمية تشير إلى أن الانتحار هو أحد أهم أسباب الوفاة بين المراهقين حول العالم، وغالبًا ما يكون نتيجة تراكم ضغوط نفسية وشعور باليأس أو العزلة. لكن الحقيقة المهمة: المشاعر الصعبة مؤقتة، والدعم موجود، والتحدث عنها قد ينقذ حياتك أو حياة شخص آخر. إذا شعرت بأنك غير قادر على التحمل: تحدّث مع صديق أو شخص تثق به اطلب مساعدة من مرشد نفسي أو طبيب تواصل مع خطوط الدعم المخصصة لحماية الشباب تذكّر أن ما تشعر به ليس ع
IFMSA-Iraq
30 أكتوبر1 دقيقة قراءة


اضطراب ما بعد الصدمة
اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) ليس مجرد ذكريات سيئة، بل حالة نفسية حقيقية يمكن أن تصيب المراهق بعد المرور بحادث مؤلم أو تجربة تهدد حياته أو سلامته. تشير منظمة الصحة العالمية إلى أن المراهقين المصابين بـ PTSD قد يواجهون: 🔹 خوفًا وقلقًا دائمًا حتى في المواقف الآمنة 🔹 كوابيس واسترجاع مستمر للتجربة الصادمة 🔹 صعوبة في الدراسة أو تكوين صداقات 🔹 سلوكيات خطرة أو انعزال عن المجتمع 🧠 الخبر الجيد أن العلاج والدعم النفسي يمكن أن يساعدا على التعافي بشكل كامل. العلاج السلوكي، الدعم الأسر
IFMSA-Iraq
30 أكتوبر2 دقيقة قراءة


اضطراب تشوه الجسد
هل تقضي وقتًا طويلًا أمام المرآة أو تتجنب النظر إليها؟ قد يكون ذلك أكثر من مجرد قلق طبيعي حول المظهر… إنه قد يشير إلى اضطراب تشوه الجسد (BDD)، حالة نفسية تؤثر على طريقة رؤية الشخص لجسده وتقديره لذاته. تشير منظمة الصحة العالمية إلى أن هذا الاضطراب غالبًا ما يبدأ في مرحلة المراهقة، وقد يؤدي إلى: ⚠️ العزلة الاجتماعية ⚠️ القلق والاكتئاب ⚠️ اضطرابات الأكل وسلوكيات مؤذية للنفس في هذه السلسلة من “وعي”، نسلّط الضوء على: 🔹 ما هو اضطراب تشوه الجسد؟ 🔹 كيف يؤثر على حياة المراهقين؟ 🔹 ع
IFMSA-Iraq
30 أكتوبر1 دقيقة قراءة


الوحدة في سن المراهقة
الوحدة في سن المراهقة ليست مجرد شعور مؤقت، بل مؤشر نفسي يحتاج إلى فهم ورعاية. عندما يشعر المراهق بأنه غير مفهوم أو غير مرغوب فيه، حتى وسط الآخرين، تتكوّن العزلة تدريجيًا لتصبح عبئًا داخليًا الاستخدام المفرط لوسائل التواصل، والضغط الاجتماعي، والتنمر، كلها عوامل تساهم في تعزيز شعور “أنا وحدي”. الروابط الاجتماعية الداعمة، وفرص التفاعل الواقعي، ووجود شخص يسمع دون حكم… كلها عوامل تساهم في تقليل أثر هذا الشعور وبناء بيئة آمنة. في “وعي”، نسلّط الضوء على هذا الجانب الخفي من حياة كثير
IFMSA-Iraq
30 أكتوبر1 دقيقة قراءة


الخوف وضغط الاقران
ضغط الأقران والخوف من الفوات ليسا مجرّد مشاعر عابرة، بل عوامل تؤثر بعمق على سلوك المراهقين وصحتهم النفسية. الرغبة في الانتماء والقبول قد تدفع البعض لتصرفات لا تعبّر عنهم، فقط ليكونوا “جزءًا من المجموعة”. ومع انتشار مواقع التواصل، أصبح الخوف من عدم مواكبة ما يفعله الآخرون سببًا للقلق، ضعف الثقة، وتراجع تقدير الذات. منظمة الصحة العالمية تشير إلى أن مهارات اتخاذ القرار، ورفض الضغط السلبي، وتعزيز الهوية الذاتية، تحمي المراهق من الانجراف خلف السلوكيات الخطرة. الدعم الأسري، وبيئة ا
IFMSA-Iraq
30 أكتوبر2 دقيقة قراءة


الضغط الاكاديمي
الضغط الأكاديمي في مرحلة المراهقة ليس مجرّد تحدٍ دراسي، بل عامل مؤثر في الصحة النفسية وتقدير الذات. عندما يتراكم دون تنظيم أو دعم، يؤدي إلى الإرهاق، فقدان الدافعية، واضطرابات النوم والقلق. المقارنات الدراسية، والخوف من الفشل، وانعدام المساحة الآمنة للتعبير… كلها تغذي هذا الضغط بصمت. الإدارة الفعالة للوقت، وجود بيئة داعمة، وتعلّم مهارات تنظيم المشاعر هي مفاتيح التوازن والاستمرار. في “وعي”، نسلّط الضوء على هذه الضغوط لنمنح المراهقين أدوات عملية ومساحة آمنة للتعبير والنمو برعاية
IFMSA-Iraq
30 أكتوبر1 دقيقة قراءة


تقدير الذات
تقدير الذات لدى المراهقين ليس مجرد شعور، بل عامل حاسم في صحتهم النفسية وسلوكهم اليومي. انخفاضه يؤدي إلى العزلة، ضعف الإنجاز، وزيادة عرضة القلق والاكتئاب. التنمّر والمقارنة على مواقع التواصل من أبرز المسببات. التعزيز الإيجابي، والدعم الأسري، والأنشطة التفاعلية تسهم في رفعه. في “وعي”، نسلّط الضوء على هذه التحديات وندعم بناء صورة ذاتية صحية برعاية دولة رئيس مجلس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني المحترم، وضمن المبادرة الوطنية لتنمية الشباب، وبالتعاون مع المجلس الأعلى للشباب ودا
IFMSA-Iraq
30 أكتوبر1 دقيقة قراءة


نمط الحياة الصحي
يعاني المراهقون من نمط حياة غير صحي يهدد توازنهم الجسدي والنفسي. قلة النوم، التغذية السيئة، وقلة الحركة أصبحت ظواهر شائعة ومقلقة. الإفراط في استخدام الأجهزة والوجبات السريعة من أبرز الأسباب. من المهم التوعية بعادات صحية: نوم كافٍ، تغذية متوازنة، و نشاط بدني منتظم. مشروع “وعي” يسلّط الضوء على هذه التحديات لنصنع فرقًا في حياة الشباب برعاية دولة رئيس مجلس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني المحترم، وضمن المبادرة الوطنية لتنمية الشباب، وبالتعاون مع المجلس الأعلى للشباب ودائرة الم
IFMSA-Iraq
30 أكتوبر1 دقيقة قراءة


العلاقات الداعمة وتنظيم المشاعر
العلاقات الداعمة وتنظيم المشاعر عنصران أساسيان في صحة المراهق النفسية. العلاقة الإيجابية تعني الأمان والفهم، وتنظيم المشاعر يعني وعيك بعواطفك. بناء علاقات صحية يبدأ بالاحترام والتفاهم، وتنظيم المشاعر يحميك من الانفعال الزائد. كلاهما يعزّزان رفاهيتك ويقلل من التوتر والقلق. مشروع “وعي” يرافقك خطوة بخطوة لفهم نفسك والاعتناء بصحتك النفسية برعاية دولة رئيس مجلس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني المحترم، وضمن المبادرة الوطنية لتنمية الشباب، وبالتعاون مع المجلس الأعلى للشباب ودائرة
IFMSA-Iraq
30 أكتوبر1 دقيقة قراءة


المشاكل النفسية
المشكلات النفسية ليست ضعفًا، وليست أمرًا يجب إخفاؤه أو الخجل منه. هي معاناة حقيقية تؤثر على التفكير، والسلوك، والعلاقات، وجودة الحياة. نشر الوعي النفسي ضرورة، لنفهم من يعاني، ونمد له يد العون بدلًا من الحكم عليه برعاية دولة رئيس مجلس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني المحترم، وضمن المبادرة الوطنية لتنمية الشباب، وبالتعاون مع المجلس الأعلى للشباب ودائرة المنظمات غير الحكومية في الأمانة العامة لمجلس الوزراء،، تواصل الجمعية العراقية لطلبة الطب (IFMSA-Iraq) تنفيذ أنشطة مشروع “و
IFMSA-Iraq
30 أكتوبر1 دقيقة قراءة


bottom of page

